جاء صلاح الدين فى القرن العشرين يبحث عن جيش لينصر به دين الله المجيد
فنزل الى الشوارع والطرقات
فاذا به يجد شبابا وفتيات لا يستحيون من خالق السماء ويتمايلون فى كل الجهات بضحكات فاجره واذا به يدخل احدى السايبرات (محلات نت)
و يجد هم يشاهدون الافلام الخليعه
فخرج سريعا وهو حزين منكسر القلب فبحث عن الملتزمين واصحاب الدين
فوجد ان القبليات والتحزب للاحزاب والجماعات والتكتلات قد طغت على ملايين الشباب
فخرج مسرعا الى الطرقات وهو حزين على ماألت اليه حال امة الحبيب
وهو فى شدة الحزن راى شبابا قليلا لايجد من التحزب مكانا الا التحزب للحق ووجد بعض من هذا الشباب قد تحمل الكثير من اجل جهاد الكلمه بمختلف طرقها ووجد انه يبحث عن الحق فى اى مكان ولا يتحزب الا للحق المبين وكلام الله العظيم وسنة الحبيب الكريم فقال ها انا قد وجدت جيشى الذى يمكن ان يحرر كل ارضى المسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق