الثلاثاء، 30 أبريل 2013

عوامل نجاح اى فكره

الايمان بالفكره والاخلاص والحماسه والعمل والتضحيه وهذه العوامل كلها موجوده فى الشباب ومن هنا وجب علينا ان نفكر طويلا ونعمل كثيرا  وان نحدد موقفنا وان نتقدم لانقاذ امتنا من الهيمنه الامريكيه على مقدراتها وتحكمها فى مقدرات بلادنا وسوء احوال بلادنا 
قد فرضت علينا  ان نتقدم لانقاذها سنحيا كرما    براية الاسلام او نموت كراما  شعارنا ( الله غايتنا والرسول قدوتنا والموت فى سبيل الله اسمى امانينا )

الرد على الشيخ الحبيب الشيخ عبد المنعم الشحات

اولا نقطة اعوذ بالله من منهجهم المنهج السياسى للحزب او الجماعه هو سلوك لى ان اراه صحيحا او خاطءا  ان اراه يؤدى الى ضياع البلد او انقاذ البلد والا فما الفائده من تعدد الاحزاب  وليس معنى هذا انى اخرجهم من  المله كما فهم شيخنا


اما قضية العلاقه مع ايران 
راى الشيخ حازم فى العلاقه مع ايران 
 الشيخ حازم يتحدث عن العلاقات السياسيه وهو يتحدث عن العلاقه مع ايران ويحذر من السياحه الايرانيه وهذا الموقف واضح من البدايه الى الان  اما الغير معروف ومحتاج توضيح فهو موقف الشيخ الحبيب الشيخ ياسر برهامى  من العلاقه مع الشيعه الذى تغير فى الفتره الاخيره 
http://www.egyptwindow.net/news_Details.aspx?News_ID=27724 

اما موقفه ودفاعه عن حركة 6ابريل  فهو كان ضد اتهام الناس  بالباطل ولو كانت هناك ادله فليحاكموا امام القانون  لان اطلاق المجال للشائعات لا يقبله اى منصف والاسلام قد علمنا ان ندافع عن الكافر المظلوم  فما بالك بمن يخالفنا فى الراى  

الشيخ تحدث عن التمويل وكلام غير مفهوم ولا اعلم من اين اتى بان الشيخ حازم قال هذا  ولعل الشيخ كان يقصد شيئا اخر  لم نفهمه بخصوص الشيخ حازم صلاح فانتظر توضيح الشيخ عبدالمنعم للتهمه حتى ارد عليه  

اما موقفه من  موضوع الوثيقه الحاكمه فقد هاجم  جميع من وقع عليها  وللعلم الدكتور عماد عبدالغفور ليس عضوا فى تحالف الامه المصريه  فنرجوا مراجعة  معلومات حضرتك يا شيخنا الفاضل 
اما وثيقة الازهر فلا اعلم من اين اتيت ان الشيخ حازم هاجم حزب النور بشائنها 
اما موضوع الدستور 
لماذا لم يدعوا الشيخ حازم  الناس للاعتراض عليه 
كلمة الشيخ حازم فى جمعة 9 نوفمبر  

وعندما يتم احراق البلد فتصبح القاعده الشرعيه  درء المفاسد مقدم على جلب المصالح 

اما موضوع الحزب والدستور فقد اوضح الشيخ حازم انه لا يعترف باى قانون مخالف لشرع الله   
وهذا موجود فى رؤية الحزب  وقد اعلن انه من اهداف الحزب  اجنده تشريعيه خاصه ببعض المواد الخاصه بالشريعه الاسلاميه الذى اصر بعض الاسلاميين ان  يتنازلوا عنها تحت مبدا التوافق 


القضيه الخاصه بموقفه من الشيخ احمد الطيب  فاى ثوره  تستبدل  رجال النظام القديم وتاتى برجال لم يتلوثوا بالفساد اما تضامنه مع البرادعى فعندما كان مظلوما فى عهد مبارك  ولم يساعده للوصل للحكم   ولم يتعاون معه ضد مسلم  
والخلاف بين هذا وموقفكم  من شيخ  الازهر ان شيخ الازهر كان داعم اساسى لشفيق 
الذى كان مرشح مبارك  فى المرحلتين  وكما لانعلم  تفاصيل زيارة الشيخ لاحمد شفيق ولا نريد  تخمين ولا نريد ربطها بان الاسكندريه كانت من اكثر المحافظات تصويتا لشفيق بالرغم انها  اساس واقوى محافظه لحزب النور فنحن فى غنى عن اتهام اخواننا  
اما قضية زيارة امريكا هناك فرق بين الزياره الرسميه وبين الزياره الشخصيه والدعوه الى الله فكم من مشايخنا الذين اظهروا العداوه لامريكا قد زاروا امريكا لدعوة المسلمين هناك 
 ما جلوس حزب النور مع شفيق  وجبهة الانقاذ 
الفرق بينه وبين معاملة  الدكتور محمد مرسى  لايران  ان الدكتور محمد مرسى يتعامل معهم كدوله  وليس كحزب وانهم    اما مسالة التفريق فبجلوسكم مع شفيق قائد الثوره المضاده وجبهة الانقاذ التى تحرق مصر هذا الجلوس لتفريهم عن من 

 اما التضامن مع 6 ابريل فى احداث  الثوره فلم اظن انكم قد اخذتم كلمة كفر على الحركه 

اما حزنه على ايمن نور بالرغم  من ان ايمن نور ليبرالى ولكنه عند سؤاله  يقول انه ليبرالى اسلامى  فلا مجال مقارنه بينه وبين قيادات جبهةة احراق مصر التى قالت لن نقبل ان يحكمنا قران التين والزيتون 
     
 https://www.youtube.com/watch?v=qRkiocjGvCE
   



الأحد، 28 أبريل 2013

احمد فهمى يكتب ـــــ هل هكذا يخطط حزب النور للمستقبل؟ ــــــــــ

خلينا نستخدم قواعد السياسة..
دعك من كل التفاصيل وهذه الخلافات الجزئية العارضة، مثل موضوع القضاء، فهي تشتتنا..
أحيانا يحتاج المحلل السياسي إلى أن يلقي حجرا إلى الأمام لاختبار المسافة، ولمعرفة حدود وأبعاد الظاهرة..
دعنا نلقي بعض الأحجار الافتراضية..
ماذا يريد حزب النور تحديدا؟ ليس اليوم أو غدا، بل بعد غد..
جَمَّع الأجزاء الصغيرة، رتبها متجاورة، حاول أن تستقرئ منها توجها عاما..
وهذه بعض الجزئيات المهمة/
استخدام التصويت في "مجلس شورى الدعوة" كآلية لاختيار مرشح الرئاسة "أبو الفتوح" حتى لو كان ذلك يتعارض مع اختيار الشيخ ياسر نفسه "العوا"- تصريحات شفيق بعودته قريبا وأنه سيسترد حقه في الرئاسة- موقف حزب النور المفاجئ بالدفاع عن قضاء مبارك ورفض قانون السلطة عن طريق الشورى- ثناء الزند على حزب النور- موجة الهجوم المكثفة على الإخوان بعد الاستفتاء على الدستور- تصريح د. ياسر أنه ليست لديه مشكلة مع شفيق لو لم تتم إدانته قضائيا- تصريح الشيخ أحمد فريد عضو مجلس أمناء الدعوة السلفية أن الأيام لو عادت لانتخب شفيق بدلا من مرسي- مبادرة حزب النور التي يفرضها الحزب كإطار جبري للمرحلة- تصعيد لهجة السخرية من الرئاسة بالتزامن مع سخرية الإعلام وتجاوزاته- إصرار الشيخ ياسر على أن الإخوان لن يحصلوا إلا على أقل من 20% في الانتخابات- وصفه الأحزاب عدا البناء والتنمية بأنهم تابعون للإخوان- خفوت حاد للخطاب النقدي لرموز جبهة الإنقاذ – المبالغة في الحديث عن الخطر العقدي للشيعة رغم أنه خطر مستقبلي محتمل، والإعراض عن أخطار عقدية قائمة مزمنة مثل: التنصير أو العلمنة أو الصوفية ...إلخ - تراجع حدة وكثافة الهجوم الإعلامي على الدعوة والحزب في الإعلام الفلولي، بل تظهر عبارات ثناء كثيرة- صدور حكم بــ 15 سنة على قاتل سيد بلال- القضايا المرفوعة ضد الرئاسة ومرسي والدستور والشورى والتي تجعل كل شيء على المحك- حلقة باسم يوسف التي تناولت الدعوة السلفية والشيخ ياسر، تركزت على الشكل وليس المضمون، وبالمفهوم الإعلامي: هل كانت سخرية من أجل الهجوم أم الدعاية؟- التلويح أثناء حلقة الأبراشي عن زيارة شفيق، بوجود تسجيل للقاء "ورقة ضغط محتملة"- وضع شروط تعجيزية أمام محاولات الوساطة مع الإخوان- ارتفاع مفاجئ لحدة النقد والسخرية المتبادلة بين الدعوة وتيارات إسلامية أخرى- زيارة أمريكا....إلخ

هذه رغم كثرتها مجرد أمثلة، والباحث يجب أن يستخلص نتائجه من مئات المعلومات المتناثرة..
تحليل ما سبق يضعنا أمام 3 مسارات رئيسية لحزب النور تسير بالتوازي..
المسار الأول: التأصيل لتحويل الشريك الافتراضي- الإخوان- إلى خصم..
عن طريق ترسيخ عداوة الإخوان، وأنهم خارج نطاق "الإسلامية" كمشروع، وخارج نطاق الكفاءة، كسياسة..
المسار الثاني: الترويج لتغيير – توسيع- الوعاء السياسي الذي يجمع القوى السياسية، ليصبح "وعاء الوطن" بدلا من "وعاء الإسلام"، وذلك من أجل التأصيل للتعاون مع الإنقاذ واستبعاد الإخوان.
وفي هذا المسار تتم عملية ممنهجة لنقل جبهة الإنقاذ من مربع "التآمر" إلى مربع "الخلاف السياسي" المقبول..
المسار الثالث: الترويج لاستبدال الشراكة مع الإخوان، بالشراكة مع جبهة الإنقاذ، والشراكة هنا تعطي معنى يختلف عن التحالف، ويتضح معنى الشراكة من خلال مراجعة مقال عبد المنعم الشحات عن مفهوم "الحافلة" لتوضيح فلسفة العلاقة مع القوى العلمانية "المصالح المشتركة" وهي قد تكون مقاربة سطحية نوعا ما، لكنها تكشف عن اتجاهات التفكير..
وطبعا المقصود بـــ"الحافلة" هنا هو "وعاء الوطن" الذي أشرت إليه سابقا، وهذا المفهوم "الحافلة" يمكن أن يستوعب تطبيقات سياسية للعلاقة ربما لا تقل عن مستوى "التحالف"، لكنه نوعٌ من العدول عن المصطلح المعروف إلى مصطلح غريب لتشويش المعنى..
هذه المسارات الثلاثة لها نقاط التقاء متعددة محتملة، نذكر منها السيناريوهين الرئيسين/
أولا: أن يتفاعل الضغط على الرئيس لدرجة إجباره على الانتخابات المبكرة، سواء قضائيا أو عن طريق الفوضى، وهنا يمكن أن يعود شفيق للمشهد، ويتحقق "وعد أحمد فريد" بانتخابه، مع بعض الوعود "الأتاتوركية" الزائفة من شفيق عن الشرعية والشيعة..إلخ، وكلها يمكن الانقلاب عليها لاحقا، وهنا يمكن تفعيل "مجلس شورى الدعوة" لتجاوز موقف "رفض الانتخابات المبكرة".
ثانيا: أن تستمر حالة عد الاستقرار لكن دون انهيار، إلى أن تحين الانتخابات البرلمانية، حيث يتصاعد الهجوم بصورة حادة ضد الإخوان وبقية الأحزاب الإسلامية، وذلك من أجل تقليل حظوظهم لتخرج النتيجة باحتمالية أن يشكل حزب النور مع أحزاب الجبهة حكومة ائتلافية تكون مؤيدة من السلطة القضائية، وتسعى لتقليص صلاحيات الرئيس والتضييق عليه.

يمكن أن نستخرج سيناريوهات متفرعة كثيرة بين هذين، لكن يلاحظ في جميع السيناريوهات أمرين، الأول، هو أهمية وجود المكون الإسلامي في توليفة الحكم الجديدة، شريطة أن يكون أليف يمكن التعامل معه، والثاني، أن القصة كلها تدور حول إخراج الإخوان بوصفهم القوة التنظيمية الأقدر على الإمساك بتلابيب النظام، وتغييره بصورة حقيقية، في مقابل حزب النور الذي بالكاد يخوض العمل السياسي منذ عامين فقط، ولا يزال في مرحلة البناء حيث يفتقد لكثير من الخبرات السياسية والتنظيمية، وبالتالي لا يشكل خطرا، بل يمكن استبعاده مستقبلا بسهولة بالغة، وبذلك يكون قد تمت تنحية الخطر الإسلامي في مصر لفترة طويلة..

هذه النتائج لم يعد فحواها غريبا، بل تجده يتردد على كثير من الألسنة بصياغات متفاوتة،
مع ذلك لن أقول متيقنا أن هذا هو ما يخطط له حزب النور، بل سأقول مع إحسان الظن، أن هذا ما يُخطِطه الآخرون لكي يدفعوا الحزب إليه، وأعتقد أنهم قادرون على ذلك.. لماذا؟..
لأنه من خلال تتبع الأداء السياسي والخطاب الإعلامي للحزب، بالإضافة إلى التطور المهاري لأعضائه وتنوع خبراتهم وطريقة اختيار القيادات وتعيينهم وكثرة الأخطاء الإعلامية، وضعف التماسك الفكري، وافتقاد لغة السياسة في التعامل العام، وعدم وصول العمل المؤسسي إلى درجة التعقيد الموجودة لدى الإخوان، أو حتى يدانيها...إلخ
كل ذلك يجعلنا نوقن بأن الحزب- الدعوة- لا يوفر حتى الآن كتلة تنظيمية قادرة على استيعاب أو احتواء المؤامرة التي يتعرض لها، بل لا تزال "الدعوة السلفية" في مرحلة التحول من حالة "التيار" إلى حالة "التنظيم"، ولا يزال العمل السياسي يدار من خلال أفكار عامة، وليس إستراتيجيات قوية متماسكة.
أعلم جيدا أن كثيرا من أعضاء الدعوة والحزب في مختلف المستويات، غير راضين عن التطورات والمواقف الأخيرة، وقد لمست ذلك من خلال حوارات مباشرة مع بعضهم..
أتمنى أن يكون هذا التحليل غير صحيح، لكن هذا لن يتأكد إلا بأن يخرج قيادات الحزب لينفوا لنا ما سبق جملة وتفضيلا-وليس بمجرد نفي التحالف كالعادة- ويثبتوا أنهم لن يتركوا الوعاء الإسلامي قبل الانتخابات وأثناءها وبعدها، وأنهم لن يَصعَدوا سياسيا على أشلاء إخوانهم... مهما كانت المغريات.. أو الضغوط..
فهل يفعلوا؟


السبت، 27 أبريل 2013

شبابنا المظلوم من الجميع

شبابنا شباب عاطفى لم يعلم الصح والخطأ لقد حاربهم الاعلام ودمر افكارهم فالشباب الذى يدخل فى علاقات محرمه ليس معنى هذا انه شاب فاسد ولكنه ضحيه لافكار وعدم تعليم الاخرين له
انظر الى هذا الشاب عندما يعلم الصح  تجده اكثر من الاخرين حرصا على الحق وتانيبه لنفسه دليل على نقاءه فهو افضل بكثيير ممن يلعب بالالفاظ

السبت، 13 أبريل 2013

صلاح الدين يبحث عن جيشه



جاء صلاح الدين فى القرن العشرين يبحث عن جيش لينصر به دين الله المجيد
  فنزل الى الشوارع والطرقات
 فاذا به  يجد شبابا وفتيات لا يستحيون من خالق السماء ويتمايلون فى كل الجهات بضحكات فاجره واذا به يدخل احدى السايبرات (محلات نت)
و يجد هم  يشاهدون الافلام الخليعه
   فخرج سريعا وهو حزين منكسر القلب فبحث  عن الملتزمين واصحاب الدين
 فوجد ان القبليات والتحزب للاحزاب والجماعات والتكتلات قد طغت على ملايين الشباب
 فخرج مسرعا الى الطرقات وهو حزين على ماألت اليه حال امة الحبيب 
وهو فى شدة الحزن راى شبابا  قليلا لايجد من التحزب مكانا الا التحزب للحق ووجد  بعض من هذا الشباب قد تحمل الكثير من اجل جهاد الكلمه بمختلف طرقها ووجد انه يبحث عن الحق فى اى مكان ولا يتحزب الا  للحق المبين وكلام الله العظيم وسنة الحبيب الكريم فقال ها انا قد وجدت جيشى الذى يمكن ان يحرر كل  ارضى المسلمين